بِ الأمس لامني بغيتك لقيتك ..............
.......................... واليوم مدري | يَ الغلا | وين بلقاك
صرنا نتكلم مع بعض بالدقايق
والا قبل ..؟ ناخذ من الليل كله
كنا نمد من الخيال الحقايق
ما نعرف اش تعني الحياة الممله ..؟
[ كانت سوالفنا لها البال رايق ]
ما ننتظر من بعضنا أي زله
ما ننتظر من بعضنا أي زله
ما ننتظر من بعضنا أي زله
واليوم أشوفك منت للحال طايق
منت بطبيعي .. داخلك ألف عله
وشفيك صاير تنفعل و تضايق
اللي مضيق خاطرك أنت خله
[ لو كنت أنا اللي مضايقك بالخلايق ]
قلها : ( فمان الله ) و دربك تدله
وكانك تحس من بيننا انسان عايق ..؟
احساسك أشهد ما صدق معك والله
لو تفتح الخافق وفيه اتهايق ..؟
تشوف زولك ما معه غير ظله
ارتاح كان انك من الشك ضايق
الدمع لا تسمح لعينك تهله
الحزن ما هو في ملامحك لايق
احجاجك اللي منعقد ضيق فله
قرب و اخذ مني كلام الوثايق
و من مر قدامك على الدرب قله
{ ان انت حلمي بين كل الخلايق
ما غير حبك ساكن القلب والله ..! }
كن بِ خير ,
فَ وحده ما يقتلني ..
فِي غيابكَ :
هو .. .
حَالكَ بَعدِي !
وحدكَ أنتَ ..
الحيّ الذّي أشتاقه كَ إشتياقي لِـــــ آلموتى !
هِـي مِن قلّهآإ آلضيقآ آ آٺ عشششآإن ٺزيدهآإ !
بقلم مريم هانى